تصفح التصنيفات
* "حملتُ أمانتي التاريخية تجاهكم، واضعاً نصب عيني همومكم وتطلعاتكم وآمالكم"- الملك عبد الله، الصفحة الأولى- "الحياة" 8 أيار. *** * لم أذهب إلى تبوك قط. وعندنا بعض الأعمال هناك، ويصر علي ا...
قراءة المزيدرنا الصغيرة وأخوها يلعبان أمام باب بيتهما في الشارع، في العاصمة الكبرى الرياض .. وتتجاوب ضحكاتهما وصراخهما وكأن العالم يمرح معهما، والأهل في البيت، ربما غفلوا، مع أني أجد صعوبة في أن أصدق أن أم...
قراءة المزيدهل روعك عنوان المقال؟ أكيد. لقد روعني أنا أيضا. هل رفعتَ حاجبيك وفركت عينيك لتقرأ العنوان مرة أخرى؟ أكيد. أنا فعلت تماما. هل قلتَ إن كاتبَ المقال يخرف، أو يهرف بما لا يعرف، أو سمع إشاعة، أو همس...
قراءة المزيدسألني المعلم عبد الله حاسن(*)، سؤالا أحببت أن أحاول الإجابة عنه أمام الجميع في هذه الجريدة الذائعة، ليس ضمانة مني أن إجابتي ستكون صائبة أو شافية، ولكن اعتقادا مني أن السؤال كما يقول الشباب الآن...
قراءة المزيد.. الشيزوفرانيا، مرضٌ شاع أن نسميه بانفصام الشخصية، والحقيقة أنه لا يعني أن يعيش المريض عدة حيوات في آن، أو انقسام الشخصية لعدة شخصيات، ولكنه مرض يعني اختلالا في المدركات العقلية تجعل الواقع وه...
قراءة المزيد* "الجوادُ الأصيل يكبو مسرعا، ليصهلَ تصميما من جديد". .. كلما فكرت في هذا النادي، الاتفاق، عنّ على رأسي هذا الوصف الذي طالما ألقيته على النادي العريق. النادي الذي يقف على تلـّةٍ وحيدا بين أن...
قراءة المزيد.. التقرير ضخمٌ جدا، كـُتبت مادته في سفرٍ من أكثر من 1500 صفحة، وهو تقريرٌ مريع، خرج بعد أيام من الاجتماعات في بروكسل في سجالٍ شارك فيه أكثر من مائتي عالم في الأرصاد والبيئة وشتى العلوم.. والنت...
قراءة المزيد* "ما الفائدة إن طلعتْ الشمسُ ولم نرَ نورَها؟!" .. نزلت السيدة زهرة بعد أن هيأت ابنها حيدر إلى الباب الخارجي لتراقبه بعينين ينبعُ منهما الحبُّ حتى ركب الصغيرُ وحقيبته الملونة معلقة بظهره الض...
قراءة المزيد